تجربتي في تأسيس شركة تسويق رقمي وعمري 24

عمري الآن 30 إلا 48 ساعة 🙂 أي أن 6 سنوات تقريبًا مرت منذ أسست شركتي الخاصة للتسويق الرقمي، وكانت التجربة مليئة بالصعود والهبوط.

أشارك لأول مرة قصتي وتجربتي في هذه التجربة بحلوها ومرها دون أي بهارات أو تجميل، ولا عرضها كقصة نجاح كلاسيكية لمحتوى انستاغرام تحفيزي.

ربما تفيد أحدهم، أو تقدم له معلومة مفيدة، وبالمعية أيضًا تكون تسويقًا لوكالتي Go360 Digital وبراندي الشخصي أيضًا.

جاهز للإجابة عن أي سؤال أو استفسار عن الموضوع وتجربتي

بتعيش مع نفسك لحظات حلوة

ممكن يكون مسلسل او فيلم او فيديو لطيف وأثر فيك بطريقة معينة

بتحاول توصل نفس الشعور لحدا تاني بيعز عليك وبتحب انه يعيش هو كمان نفس الشعور بطريقة او بأخرى

بتعمل نفس الأجواء وبتحاول تعطيه نفس التجربة وتشرح له عن شعورك

اغلب الوقت حيكون ع الفاضي

فخلي مشاعرك ولحظاتك الحلوة لنفسك


عندي مشكلة مع المحلات الفخمة

بتحسها بتتعالى عليك، بتحكيلك انها احسن منك، وبس تدخل عليها راح يحاصرك فريق مبيعات لابسين بدلات ممكن لحالها اكتر من دخلك الشهري، مع انه في الحقيقة بيكونوا بيبيعوا منتجات استهلاكية عادية.

بيحسسوك بالذنب وانك فقير وكلب اذا ما بتشتري.

انت بالنسبة الهم new lead لازم يعصروه ويبيعوه شي.

بينما المحلات العادية او الself service يلي بتكون اسعار القطع مكتوبة عليها ومابدك حدا يتبع معك لحتى تشتري بتعطيك حرية اكبر لحتى تتسوق براحتك، وممكن حتى تشتري اكتر من المحل الفخم المتعالي.

انا احسن شي اتسوق اونلاين

مكاني

في المدينة يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..
في الوطن يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..
وفي المنـ،فى يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..

أين مكاني إذاً ؟ في الفضاء !

في مرحلة الفِطام، وأنا أحبو باكياً وراءَ أمِّي المنصرفةِ عنِّي وراءَ الكنسِ والمسحِ ونفضِ الغبارِ، كنتُ آكل كلَّ ما تطوله أظافري الغضَّة من ترابِ العتبةِ والشَّارعِ وفسحةِ الدارِ. ويبدو أنَّني أكلتُ حصَّتي من الوطن منذ ذلك الحين.

  • محمد الماغوط