فكرة انو بدنا دول كاملة لتكون “ضامنة” لنرجع نحن كسوريين على بلدنا، كتير بتضحك وكتير بتحزن، وكتير لا تُصدق..
أي شخص أجنبي رح يسمع هالجملة طبيعي يصيبه ذهول، ويقول عنه كذب ومبالغة.
دفتر مسودة
فكرة انو بدنا دول كاملة لتكون “ضامنة” لنرجع نحن كسوريين على بلدنا، كتير بتضحك وكتير بتحزن، وكتير لا تُصدق..
أي شخص أجنبي رح يسمع هالجملة طبيعي يصيبه ذهول، ويقول عنه كذب ومبالغة.
“لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ”
هذا النمط من التفكير الصفري هو واحد من أسوأ أنماط التفكير في التاريخ، وما جاب لأصحابه غير البهدلة.
عدد الأشخاص أو الجهات أو الجماعات يلي اتبعوا هذا النمط، ونجحوا في تحقيق أي شيء في الحياة = 0
الجومسة ويباسة الراس ما ممكن أبداً تكون صفة حميدة، ولا حتى بشرية.
لاحظ لما نحكي عن يباسة الراس ما منذكر غير حيوانات متل التيس والجاموس والتور.
أتممت هذا الكورس اليوم، وأوصي به بشدة للعاملين في أي مجال يتضمن “صناعة محتوى”، وهذه “بعض” الملاحظات والأشياء التي تعلمتها اليوم بدون تعديل ولا ترتيب:
رابط الكورس من موقع دوميستيكا: https://www.domestika.org/…/2638-the-art-of…
شو التكنولوجيا يلي بيستخدموها النمل لحتى يعرفو انه في بمكان معين بنص الغرفة فتفوتة خبزة وبيروحو يجيبوها؟
كيف بيوصلو بهالسرعة و Out of the blue؟ وشو التقنية يلي بيستعملوها لحتى يقطعو هالفتفوتة الصغيرة لفتافيت أصغر بحيث كل نملة تشيلها وترجع عالمستعمرة؟
وين بيخزنو هالأشياء كلها؟ وايمتا بيستهلكوها؟
كما فعل رفيقي المناضل ويليام غيتس، والزميل باراك أوباما أبو حسين، ولكي أضرب كل العصافير بحجر واحد (الأذى بدمي) أقدم لكم قائمة شاملة كاملة بكل ما تابعته من أفلام ومسلسلات، وما قرأته من كتب خلال عام 2021.
منذ صدور هذا الفيلم لأول مرة عام 2015 وحتى قبل فترة كنت أحضره مرة واحدة على الأقل أسبوعياً، وكنت في كل مرة ألاحظ فيه زاوية جديدة لم ألاحظها في المرة السابقة. ولكن مؤخراً، انخفضت هذه المرات إلى مرة واحدة على الأقل شهرياً، غالباً لأني خريتها!
أجمل مقطع في الفيلم هو المواجهة بين جون سكولي وستيف جوبز
عن الحرامي مارك زاكربيرج وكيف أسس شركته بالنصب والهيلمة متل بكري القشطة والصعوبات التي واجهته منذ أن طور موقع لتقييم البنات إلى أن سرق فكرة فيسبوك من الوينكلفوس.
أتوقع ممكن ينعمل منه جزء تاني عن كيف سرق الستوري من سناب شات والريلز من تيك توك، ويمر به أيضاً استحواذه على انستقرام وواتساب.
ألوان الفيلم مريحة والفيلم هادي النبرة (مو هادي الأحمد) بشكل عام
موسيقى الفيلم كاملة تساعدني على التركيز في أوقات العمل
الفيلمين السابقين أتابعهم بكثرة لما أمر في فترة ضغط أو سلبية، وبشكل ما يساعدوني على الخروج من الحالة، وفي بعض الأجزاء بيعرضوا مشاكل بتعرض لها شخصياً خاصة في حياتي العملية وشغلي، فلذلك تعبر عني وكذا.
جيم يلماز، من عباقرة الدراما في تركيا، وهذا فيلم خيال علمي كوميدي عن “عارف” اللي بيخطفوه المخلوقات الفضائية وبيكافح ليخلص حاله بالكثير من الطرق العبقرية.
الجزء التاني من الفيلم السابق، وفي حركة سحرية أكيد ما انتبهت عليها، أنه اذا بتقرا اسم الفيلم من اليمين لليسار بيطلع نفس اسم الجزء السابق اذا بتقراه من اليسار لليمين (سوبهانا الله)
بعد عودة “عارف” إلى الكرة الأرضية (تم الحرق) يلحقه الكاهن الفضائي الشرير لكي ينتقم منه ويرجعه بآلة الزمن إلى عصر الجمع والالتقاط، وكالعادة يكافح عارف آبيه للعودة بالكثير من الطرق العبقرية.
كنت مفكر حالي رايح أحضر شي مسلي، طلع أكتر شي مقت ونكدي ومزعج حتى مزقلي أحشائي وما كملته.
فيه أفكار كتير تقيلة من الأوفر ثينكنق يلي طلع مع “بو” هو ومحجور بالبيت ومافي يطلع يعمل ستاندب كوميدي برا المسكين.
طبعاً أنا حضرته بعد ما وصلتني غنية CEO ENTREPRENEUR BORN IN 1964 JEFFRY BEZOS شي زليار مرة، وصارت ترند على تيك توك وفي كل مكان.
فيلم لطيف وظريف ومنعش عن شركة أزياء بتوظف واحد ختيار، والزبدة أنه العمر مجرد وبلا بلا بلا بلا..
بس لا، ما رح يحب صاحبة الشركة ويتم النصيب.
ومحدد له الفاست بين قوسين كمان 🙂
مسلسل ألماني مجومس، ندمت لأني بلشت فيه لأنه ما قدرت ما كمله، وبنفس الوقت كان مزعج نوعاً ما بتصوير الحياة بكثير من النيهيليزمية.
شب ألماني درويش على باب الله، بده يبيع حبوب مسكن أونلاين، والمشاكل التي تواجهه والكثير من الأكشن.
يلي جذبني له هو العنوان يلي أوحالي بالديب ويب، يلي طلع فعلاً جزء منيح من المسلسل.
مسلسل ألماني يحكي عن الفكرة التي طورها شابان ألمانيان، لتتم سرقتها لاحقاً من شركة قوقل لتصبح Google Earth، وأحداث المسلسل تدور عن السرقة والمحاكمة والخ الخ الخ.
يستحق المشاهدة بقوة، خاصة لو كنت مهتم تعرف عن الجانب الخرة في عالم المشاريع وريادة الأعمال خاصة التكنولوجية.
هي ثاني مرة بحضره (أول مرة كانت 2020) مسلسل فرنسي من إنتاج نتفليكس، عن وكالة إدارة أعمال ممثلين، والمشاكل يلي بتصير فيها، وجَو الممثلين بشكل عام.
طبعاً المسلسل فيه كل شي نتفليكسي بالعالم، لأنه أهم شي التنوع، من الديني للعرقي للوني للتعريصي، وحتى لو ما في سياق دراما، ممكن تتدبر مو مشكلة.
للأمانة المسلسل ظريف ولطيف، واستفدت منه كمان شوية أشياء من هنا وهناك.
كل حلقة في هذا المسلسل عبارة عن فيلم مستقل فيه كوميديا سوداء. من إبداعات جيم يلماز أيضاً.
الجزء الثاني من كتاب جوردان بيترسون الشهير، ويتضمن تتمة لقواعد الحياة من وجهة نظره.
حسيت الكلام بهالإصدار أخف نوعاً ما من سابقه، بس كعادة بيترسون، شي بيعبي الراس.
ما بعرف ايمت الكتاب صارو يحطو الكتاب كامل في اسم الكتاب، بس أتوقع واضح من عنوان الكتاب شو محتواه، وواضح كمان إني بستفيد منه في شغلي بالتسويق.
مو من الكتب يلي بتقراها، بل يلي ممكن تتصفحها كل فترة، وتاخد منها أفكار لما تقفل معك القريحة.
أستاذي الكبير والخطير “سكوت غالواي” بروفيسور التسويق في جامعة نيويورك، وزلمة مخضرم في ريادة الأعمال، وعامل كذا عملية تخارج، وكذا فشلة، شي كتير على عيني.
يتحدث في هذا الكتاب عن الشركات الأربعة الكبار; أمازون – قوقل – فيسبوك – آبل، وليش في مرحلة ما لازم يتم تفكيك هالشركات لأنه خروها.
أي شخص مهتم فعلاً أنه يصير وحش بالتسويق، لااازم يحضر كل فيديوهات سكوت على يوتيوب ويقرا كل كتبه، وإذا قدر يسجل بأحد كورساته فما يقصر، ونعم أنا من الأبطال الذين فعلوا كل هذه الأشياء، ولهذا السبب أنا من أفضل استشاريي التسويق في الشرق الأوسط.
أيضاً المكتوب باين من عنوانه، كتاب يشرح كيفية عمل استراتيجية بزنس بأفضل طرق، ولتقليل الكوارث، يا ريتني قريته قبل سنتين بس!
في قناة على يوتيوب اسمها School of life بتنتج فيديوهات ظريفة، وعندن معلق صوتي ابن حمولة، فمؤسس القناة هو نفسه كاتب هالكتاب.
ما خلصت الكتاب، ولكن الجزء اللي خلصته حتى الآن أخدت منه انطباع انه الكتاب مفزلك، وتنمية بشرية بس لابسة كرافة.
كل فكرتي عن المقاهي من قبل انها أماكن لشرب القهوة بعد ما تخلص شغل أو لما بدك تتسلى مع رفقاتك. مؤخراً بس حتى عرفت عن كونسبت الشغل من المقاهي، وأنه موجود منيح باسطنبول.
بهالصفحة رح أحط تقييمي لأفضل المقاهي المناسبة للعمل في اسطنبول بحسب تجربتي معها، وأحاول أحط تقييمي لها بحسب النقاط المهمة لأي شخص بده يشتغل.
الهدوء: 10/10 الجو مناسب جداً للشغل، وصوت الموسيقى مو عالي وبيعمل جو حلو، وحتى الموسيقى نفسها بتعمل أجواء ظريفة غير مزعجة.
واي فاي: 10/9 سرعة النت جيدة جداً، بس لازم تسجل معلوماتك ورقم هاتفك لحتى يتصل الجهاز.
جو مناسب للشغل: 10/10 القعدة كتير حلوة وفي كراسي وصوفات مريحين بالقعدة، وفي طاولات مخصصة للشغل وعليها فيش كهربا بمعدل فيشتين لكل متر ونص.
السعر: 7.5/10 طبعاً أوفر برايسد شوي لأنه ضمن الغالي كانيون مول 🙂 بس للأمانة المشاريب والكرواسان عندن كتير طيب وشغل أدب وحشمة.
هذا مكاني المفضل للعمل في اسطنبول حتى اشعار آخر.
الهدوء: 9/10
واي فاي: 8/10
الجو المناسب للشغل: 8.4/10
السعر: 8.5/10
لعبة NBA 2014 – حجمها 7GB
لعبة NBA 2021 – حجمها 120GB
في تحسن في مستوى الغرافيكس وواقعية اللعبة والجمهور .. لكن هل هذا يبرر كل هالتضخم؟! وفي أطوار جديدة للعب على عيني وراسي، ولكن كم حد فعلا بيستخدمها؟ جداً قليل!
جهاز PS5 بيجي مع 1 تيرا بايت (تقريباً) بس مع أحجام الألعاب الحالية ما بيكفيك تنزل عليه 5 ألعاب.. عدا عن أن تحول بيع الألعاب في غالبه إلى الديجيتال والتحميل يلي ممكن ياخد أيام في بعض الأحيان! حتى الناس يلي توفر عندها 5G بأقصى سرعة مازالت بتحتاج وقت (مو قليل) لتحميل الألعاب
أيضاً نسبة كبيرة من الألعاب صارت Pay-to-win وما فيك تربح بدون ما تدفع حتى لو كنت شاطر وختمت اللعبة. والأغلبية الكاسحة من الألعاب اليوم بتنلعب أون لاين وباتل رويال.. طب يا أخي أنا بدي لعبة خفيفة نضيفة أتسلى فيها لوحدي لما أحتاج أهرب من الناس، وأفصل النت وأقعد أفش خلقي؟ وين أروح؟
ممكن تختم كورسيرا ويوديمي وكل منصات الكورسات في العالم وتضحك على نفسك بجرعات دوبامين زائفة وتملا الحيطان عندك شهادات، لكن لا قيمة لأي كورس دون تجربة عملية وتحديات حقيقية صعبة تعطيك الخبرة والمهارة الحقيقية.
اليوم بإمكان أي أحد مهما كان مستوى غباءه أن يصل إلى المحتوى التعليمي الذي يريده بثواني، خاصة بعد انتقال الكثير من المؤسسات التعليمية (نفس المؤسسات التعليمية الفاشلة) للعالم الرقمي، فالمشكلة ليست بالوصول للمعلومة ولا بطريقة تلقيها، بل بكيفية الاستفادة منها لبناء خبرة ومهارة شخصية وبصمة خاصة تعبر عنك.
هناك نوعان فقط من البشر
الأول يعمل ليثبت أنه على صواب
والثاني لايستطيع القيام بذلك، فيعمل ليثبت أن الأول على خطأ
قلت لحالي اليوم رح أغير أجواء النوم عندي وجرب نام متل الأوادم، فعملت جو هدوء وطفيت تلفوني وكل الشبكات وصرت أفكار بأشياء لطيفة غير الشغل على أساس ما يطلعلي كوابيس، أو عالأقل تصير نوعية الكوابيس ألطف شوي.
فطلع يا محلا الكوابيس يلي بتجي من الشغل والأفكار المستقبلية…
لعما طلع في جزء كبير من ووركاهوليتي عبارة عن تجاهل أو هروب من أنواع كتيرة من النشح الموجود بحياتي تراكمياً، ويلي ماعندي استعداد أنه يرجع هو يصير مستوى همومي اليومية حتى لو بشتغل ٢٥ ساعة باليوم.
فبطلت عيدها، ورح أرجع نام وأنا مشغل لقاءات جيف بيزوس وستيف جوبز ومحاكمة بيل غيتس (يلي طولها ١٣ ساعة) ومسلسل سيليكون فالي، عالقليلة بيعرفوك شوي قبل ماتنام أنه آخرة الخرة يلي عم تعمله وخبايص الشغل، في نتائج حلوة محتملة، أو في تجربة عم تكسبها بتسوى ملايين وقصة تحكيها لولادك بس يصير عمرك ٨٠ سنة.
لأنه طلع مافي تحت طبقة الشغل عندي غير نشح الطفولة وقليط الحرب والمجتمع ابن الحرام يلي كنت عايش فيه.
وهلق رح اشتري كتاب Why we sleep بلكي أفهم كلمتين عن حياتي الموازية في عالم النوم، ويلي لما أنام بحس حالي دخلت في طبقة حياة تانية (متل فيلم انسبشن) وفعلياً كان عندي مجموعة منامات وكوابيس كنت شوفها وأتفاعل معها كأنها سلسلة أو أحداث يومية مستمرة، وفي منها كنت أرجع نام فيها (جوا المنام أو الكابوس) ويبلش الكابوس التاني لما فيق في العالم المحسوس فيزيائياً.
#جحشيات_طيز_الصبح