فاقد الشيء يعطيه، وأحيانًا بيعطيه بقدر ما فقده وأكتر
أمي أكبر دليل
مدونة مكركبة متل راسي
فاقد الشيء يعطيه، وأحيانًا بيعطيه بقدر ما فقده وأكتر
أمي أكبر دليل
Imperfection is perfect
هل خراب البلد والوصول لما وصل إليه حاليًا أفضل من السكوت على القمع والإجرام يلي كان موجود من قبل؟
نعم أفضل
في المدينة يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..
في الوطن يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..
وفي المنـ،فى يقولون لي : مكانكَ ليس هنا..
أين مكاني إذاً ؟ في الفضاء !
في مرحلة الفِطام، وأنا أحبو باكياً وراءَ أمِّي المنصرفةِ عنِّي وراءَ الكنسِ والمسحِ ونفضِ الغبارِ، كنتُ آكل كلَّ ما تطوله أظافري الغضَّة من ترابِ العتبةِ والشَّارعِ وفسحةِ الدارِ. ويبدو أنَّني أكلتُ حصَّتي من الوطن منذ ذلك الحين.
They do netflix and chill
I do soundcloud and write
بشار الأسد مجرم لدرجة أنه ما كفاه القتل والتعذيب يلي عمله خلال ٢٤ سنة، ولحق الناس يلي هربو من اجرامه إلى أقاصي الأرض ودانيها من خلال الابتزاز المالي بموضوع جوازات السفر، ومؤخرًا أصبح يحارب الناجين بأنفسهم في دول المهجر والمنفى من خلال الدفع لـ”مؤثرين” و “مشاهير” من الأردن ولبنان وتركيا ودول أخرى لترويج فكرة أن سوريا بلد آمن وصالح للحياة، والحرب انتهت، ويلا يا شباب تعالوا سياحة على سوريا.
هي الفكرة يلي عم تعمل ضغط على اللاجئين حول العالم، ويتم استغلالها من قبل التيارات المعادية للاجئين، أو حتى التيارات المعارضة في دول استضافت لاجئين، ودول بدأت فعلًا تطرد لاجئين، وترجعهم على سوريا، ويستلمهم أبو حيدر جوية، وكتير ناس تم قتلها تحت التعذيب من بداية ٢٠٢٤ الى الآن.
بشار الأسد ما زال قادر على قتل السوريين لاسلكيًا في ٢٢٠ دولة وبطرق مختلفة التعذيب النفسي غير المباشر أقلها.
ويعني لو مفكر حالك انك اذا طلعت على بلد جديد وبدك تعيش حياتك بدون ما تفكر بالموضوع، وانك خلص نفدت، وما دخلك، وما لك بالسياسة، فأنت أكتر من مجرد مخطئ، أنت ساذج وأجدب.
طالما هذا المجرم موجود، ما حدا راح يرتاح
العالم صار سوريا كبيرة
ما بدك إياني في بلدك هذا حقك (بغض النظر عن الحجج الواهية المبني عليها وعلاقتي بمشاكلك)
بس إذا برجع لبلدي، أو بروح مكان تاني هذا قرار خاص فيني أنا، ما حدا بيحق له يقرر عني.
بس فكرة أنك تحبسني عندك وممنوع من كتير من حقوقي الانسانية، وفقط مسموح أرجع لتحت بسطار بشار الأسد، هي الجريمة يلي عم يتم ارتكابها بحقي كسوري، والمسؤول عنها لست أنا، بل أنت.
كل مرة بقرأ أو بتعرض لأخبار عن الحوادث العنصرية بحس حالي بتعرض للمواقف العنصرية نفسها، وقراءة ردود أفعال الناس والذباب الالكتروني كأن حدا بيغز سكينة في قلبي وبيحركها يمين ويسار ليتأكد اني بتعذب كمان.
مو قادر أفهم كمية الحقد يلي ظهرت من كل مكان حرفيًا بشكل ممنهج، وفجأة تحولنا كسوريين كسبب لمشاكل كل دول العالم، والحل الوحيد أنه نموت.
ما في استراحة ولا فاصل، وهالمرة مافي حتى انتخابات ومنافسة سياسية نعلق عليها موجات العنصرية.
عطلت السوشل ميديا مع أنه عندي شغل وعملاء عليها، ومو قادر اتعرض لكمان أخبار، وبنفس الوقت مو قادر أسوي شي غير التفكير فيها، قلقان وصحيت يمكن خمس مرات خلال خمس ساعات.
بدي أروح على سيبيريا
يلعن أبو أحسن حضارة على أحسن مدنية
الأوكسجين صار مؤلم
في التسويق لازم تكون تبيع مشاعر مو منتجات، واذا ما كان في مشاعر مناسبة لتساعد على بيع منتجك، فلازم تخترع مشاعر مناسبة لتساعد على بيع منتجك.
ليبيعوا سلاح اخترعوا الوطنية.