قوة معالجات آبل صدمتني والله!

بالبداية ماكنت صدق أنه شريحة معالجة بموبايل ممكن تكفي لتشغيل ديسكتوب بأداء ينعمل عليه شغل تقيل متل التصميم والفيديو.. لحد ماعملت Geekbench على موبايلي وقارنته مع اللابتوب، وكانت المفاجئة!

شريحة A13 Bionic الموجودة بآيفون 11 أقوى مرتين من Core i5 الموجود في MacBook Pro 2015 (وشفت أرقام الاصدارات الأحدث حتى 2020 مو كتير أحسن)

يعني حالياً تلفوني X2 أحسن من لابتوبي ?(مع العلم اني لحد اللحظة حاسس حالي ماعم استخدم لابتوبي بطاقته الكاملة رغم أني بشتغل عليه: Video Editing – Music creation – Photo Editing وحتى Gaming)

معالجات آبل وصلت لمرحلة رهيبة بقوة الأداء ويبدو أنها رح تخرا عالفهم في المرحلة القادمة مع تخلي الشركة عن معالجات انتل بأجهزتها القادمة.

والله لنكيف 

رأي واحد على “قوة معالجات آبل صدمتني والله!”

  1. ولذلك أبل ستضع معالجاتها في أجهزتها المكتبية، هذا ما توقعه البعض منذ سنوات والآن سيحدث قريباً خلال هذا العام، وهذا قد يعني حاجة أقل للتبريد وبالتالي حواسيب بدون أجزاء متحركة وصامتة تماماً وكذلك أجهزة تستهلك طاقة أقل وهذا يعني عمر بطارية أطول، يبقى أن نرى أثر ذلك على بقية المصنعين وعلى إنتل بالتحديد، كيف سيكون وضعها خلال خمس سنوات؟

اترك رداً على عبدالله المهيري إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *