إدارة حملات إعلانية على غوغل

هذا العام، أدرت حملات إعلانية أنفقت أكثر من 2.5 مليون ليرة تركية، وتعادل أكثر من 130 ألف دولار (Adjusted to inflation)

أغلب الحملات كانت لـStartups بميزانيات صغيرة لا تتجاوز 2500 دولار في الشهر، وحققت متوسط بين4x-6x عائد على الاستثمار لأصحابها.

أنا سعيد لعملي مع مجموعة منتقاة من المشاريع الناشئة، بعضهم مستمر بالعمل معي للسنة الرابعة على التوالي، على الرغم من تأثر الاقتصاد العالمي هذا العام بكوارث طبيعية، وانخفاض في الطلب، وحتى كساد اقتصادي.

وأتطلع لتحقيق المزيد في 2024، بدون بيع هُراء أو وعود زائفة.

بواسل


(من اليمين) باسل شحادة، مخرج سينمائي شاب، ترك دراسته في أمريكا ليلتحق بالثورة ويشارك في الحراك السلمي. استشهد بقصف لمجرمي النظام على حي باب السباع في حمص في ٢٠١٢.

د. باسل أصلان: طالب في جامعة حلب، كلية الطب. اغتاله الشبيحة وأحرقوا جثته في ٢٠١٢ مع أصدقائه المسعف حازم بطيخ، ومصعب برد، على خلفية إسعافهم لمتظاهرين سلميين من طلاب جامعة حلب.

باسل الصفدي: مبرمج فلسطيني سوري من دمشق، ساهم في تأسيس رخصة المشاع الإبداعي، ومتصفح موزيلا فايرفوكس، والإصدار العربي من موسوعة ويكيبيديا. تم اعتقاله اكتر من مرة حتى أعدموه في سجن صيدنايا في ٢٠١٥.

٣ بواسل حقيقيين أزعجوا بشار الأسد وشبيحته، وفضحوا بنشاطهم المدني كذب وإجرام النظام.

للتذكير: طل الملوحي انحكمت بالسجن ١٠ سنين في ٢٠١١ على خلفية تدوينات واليوم بعد ٣ سنين من موعد إخلاء سبيلها ما زالت معتقلة.

آلاف الشباب من أصحاب الطموح والفكر مازالوا في معتقلات النظام المجرم في أقسى الظروف، ورغم كل شيء ضغط ما تم الإفراج عن ولا شخص منهم، لأنه طبعاً خروجهم وصوتهم راح ينهي النظام. 

شباب متل الوردة راحو فداء لحرية وقضية آمنوا فيها، ومستقبل أفضل للجميع بما في ذلك من حرض عليهم، وحتى سقف الحرية التوتياء يلي صار بمناطق النظام وصار مسموح لهم ينقدوا (الفساد مجهول المصدر) أو ينتقدوا محافظ حمص، الكل مدين فيه للثورة ولهالشباب الحلوين.

هدول شبابنا مصدر إلهامنا🤍 ومافي سوريا بدونهم

ودمهم راح يضل لعنة عالمجرمين.

شكرًا أيلول على الرسمة 🤍 
شكرًا خليفة على الصورة 🤍